كلمة شهر أوت 2016
– أمانة اجتهاد الرأي في الفعل العلمي من دون لي ، والشعار في ذلك
(أجتهد رأيي ولا ألو .).
-أمانة ترشيد المنحة العلمية القصيرة منها و المتوسطة و الطويلة وتصويبها في خط غرضها المقصود و الشريف . وليس من الأمانة فيشيء و لا من الخلق في شيء تحريفها عن غرضها العلمي الصرف إلى غرض سياحي أو تجاري أو إلى شيء آخر مجهول أو خفي …
أمانة إخراج البحث المنجز من رسالة أو أطروحة إلى الأجيال لتقرأه و تنقده وتفيد به . ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من النار يوم القيامة .
-أمانة التأطير مع ضرورة تحمل أعبائه و حمل أثقاله والصبر على أتعابه ، وذلك في دقة اختيار عنوان المشروع وسداد المتابعة وجميل المصاحبة وخالص التوجيه .
فالمشرف مستأمن على الطالب و الطالبة وعلى موضوع البحث ونتائجه في مشروع التنمية الوطنية الشاملة .
-أمانة التقييم و التقويم في التوصيل و التأصيل و التحصيل .
– أمانة الإحسان ( وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) ، حيث قدمت لك الجامعة الجزائرية ما قد أوصلك إلى درجة الأستاذ الباحث ، فماذا قدمت أنت لها ؟
— أين منتوج أبحاثك ؟ أين منجزات جهدك العلمي ؟ أين هي نتائجك العلمية المنتظرة منك ؟ أين هو سداد رأيك الموصل إلى النتقية والترقية ؟
………إجازة سعيدة ….. و عود أحمد …