الشروط التي يجب أن يراعيها الباحث في شكل وكتابة وصياغة وطباعة مذكرات الماجستير أطروحات الدكتوراه:
أولاً: متطلبات عامة:
1- يبدأ كل قسم أو فصل في الرسالة من صفحه جديدة.
2- توضع في بداية كل فصل ورقة فاصلة يطبع عليها بالبنط العريض كلمة الفصل الأول أو الثاني، وهكذا.
3- المسافة بين عنوان الفصل وبداية النص 3سم.
4- يُراعى ترقيم الصفحات بشكل صحيح، والتأكد من تطابقها مع الفهارس، كما يجب التأكد من تطابق الهوامش مع أرقامها.
5- يدخل الباحث إلى رسالته فصلاً فصلاً حتى ينتهي منها، وتحمل فصول الرسالة والملاحق والملخص باللغة الأجنبية أرقامًا متسلسلة (1، 2، 3،..)
6- على الباحث أن يراعي التوازن قدر الإمكان في تقسيم الرسالة، وذلك على النحو التالي:
أ– التوازن في التقسيم الداخلي؛ من حيث عدد المباحث في كل فصل، فلا ينبغي أن يحتوي فصل ما على مبحثين، ويحتوي فصل آخر على خمسة مباحث.
ب– التوازن في عدد صفحات كل فصل، فلا يجوز أن يحتوي فصل ما على عشر صفحات، ويحتوي فصل آخــر على خمسيــن صفحة، إنما يفضل أن يكون عدد الصفحـــات متوازنًا، وليس من الضــروري أن يكـــون نفس العــدد.
ج- التوازن في تسلسل العناوين الرئيسية والفرعية والتفريعات التفصيلية.
ثانيا: الكتابة:
– يجب أن تكون الكتابة واضحة وخالية من الكتابة باليد، وعلى وجه واحد فقط من الورقة، ويترك هامش مقــداره (3,5 سم) على يمين الصفحة للتجليد، بينما تكون كل من الهوامش الأخرى (2,5 سم).
– يجب أن تكون النسخة الورقية مجلّدة
– النسخة الرقمية تكون بصيغــة PDF و مفهرسة تتوفر على signet و مطابقة تمـــاما للنسخة الورقيــة حتّى من حيث ترقيم الصفحات.
ثالثا:نوع الخط و المسافات:
1- نوع الخط (Simplified Arabic)بالنسبة للمذكرات و الرسائل المقدمة باللغة العربية ،أمّا المذكرات و الرسائل باللغات الأجنبية تكون بخط Times New Romanمع الحفاظ على نفس أحجام الخط.
2- تكون المسافة بين الأسطر (1.5 Lines) أما في الملخص ، فيكون مسافة واحدة
3-كتابة بنط المتن تكون بحجم (14)
4- كتابة بنط العناوين الفرعية تكون بحجم (16)
5- كتابة بنط العناوين العامة تكون بحجم (18)
6- صفحة الغلاف : نموذج مرفق
7- الهوامش والإحالات تكتب بالخط (Simplified Arabic) بحجم (12) أ سفل الصفحة،أمّا ترقيمها فيتجدد في كل صفحة.
رابعا: الأشكال والجداول والملاحق:
1- الأشكال:
أ– يقصـد بالأشكــال: الرســومات البيانية والهندسية، والخرائــط والصور وغيرها، والتي تعرف جميعـــها بالأشكال التوضيحية، ويتم طباعتها مثل الجداول.
ب- يوضع الشكل في أقرب موقع للكتابة من الصفحات التي ذكر الشكل فيها أو الصفحة التي تليها.
ج- يكتب الرقـــم تحت الشكل، تسبقه كلمة “شكل”، وتليــــه نقطتـــان، ثم عنوان الشكل.
د- ترقم صفحات الأشكال في تسلسل مع بقية صفحات الرسالة.
هـ- في حالة تضمين الرسالة خرائط أو صور أو أي موضحات أخرى، ينبغي استعمال ورق ومواد من نوعية تكفل لها البقاء بحالة جيدة وواضحة، وتكون من مستوى واحد في جميع نُسخ الرسالة أو المذكرة المودعة.
2- الجداول:
أ- خــــط عنــــوان الجـــداول يكــون بحجـــم (14) ، ويكون على رأس الجـــدول.
ب- يوضــع الجدول في أقرب مكان بعد ذكره في متن الكتابة أوفي الصفحة التالية.
ج– يكتـب عنـــوان الجــدول أعــلاه ويسبـــق العنوان كلمة “جدول“ يليها رقمه.
د – تـرقـــم صفـــحات الجـــداول بالتسلســـل مـــع بقيـــة صفحـــات الرســـالة.
هـ– يشار إلى الجهة التي تَمَّ اقتباس الجداول أو الصور منها أسفل كل جدول أو صورة.
3- الملاحق:
هي صفحات تحتوي على المعلومات والبيانات التفصيلية التي قد يرى الباحث فصلـــها عن سيـــاق المتن؛ وذلك تحاشيًا للخلل في تسلسل وانسياب عرض الموضوع الأساس عند تضمينها؛ مثال ذلك: أصول المستندات القانونية والجـــداول الإحصائية المُفصلة، ونماذج الاستبيانات المستخدمة في البحث، وتُصنف في عـــدد من الملاحق المُرتبة حسب ذكــرها
أو الإشارة إليها في متن الرسالة.
خامسا: ترقيم صفحات الرسالة:
1- يختلف شكل ترقيم صفحات الرسالة تبعًا لأقسامها الرئيسة، وهي قسمان: صفحات تمهيديــة، وصفحات مَتـن تتضمن المراجع والملاحق.
2-يكون الترقيم بالأرقـام (2،1،3…) بدءا من الصفحات التمهيدية مغطيا لصفحات المتن أمّا الغـــلاف فيكون خاليًا من الترقيم، ولا ترقم الصفحات التي تبدأ منها الفصول وتترك بدون ترقيم مع الاحتفاظ بأرقامها.
3- ترقم جميع الصفحات في النسخ العربية في أعلى الجانب الأيسر من الورقة وفي النسخ الأجنبية في أعـــلى الجانب الأيمن من الورقة.
سادسا: صفحة الإهداء:
تُخصص صفحة منفصلة للإهداء الموجز وهي اختيارية.
سابعا: صفحة الشكر والتقدير:
تُخصص صفحة منفصلة للشكر والتقدير، ويستحسن صياغتها بإيجاز قدر الإمكان.
ثامنا: صفحة الملخص:
يوضع الملخص بعد صفحة الشكر ،ويكون في حدود صفحة واحدة أو صفحتين على الأكثر، ويتضمن أربع فقرات رئيسة على الأقل تضم الآتي: (مشكلة الدراسة وسبب اختيارها، وأهمية تناولها ونوع الدراسة، ومجالــها و منهجيتها، والأدوات البحثية التي اعتمدت عليها في تحقيق أهدافها، وأهم ما خلص إليه البحث من نتائج، ودلالة النتائج،وإمكانية تطبيقها عمليًّا).
تاسعا: صفحة الألفاظ المركبة و الاختصارات:
1– يتم في هذه الصفحة ترتيب المصطلحات هجائيًّا في جدول يوضح شرحها وَفق توجيهات الأستاذ المشرف.
2- تصاغ المصطلحات والاختصارات والألفاظ المركبة من أوائل حروف الكلمات الأخرى، بالشكل العلمي المتعارف عليه.
3- تكتب هذه الألفاظ في متن المذكرة أو الأُطروحة بين قوسين تالية لمُسمياتها الكامـلة في أول إشارة لها، ويتــم استخدامها في صورتها المختصرة في الصفحات التالية، بدلاً من تَكرار تلك المُسميات كاملة.
عاشرا: قائمة المحتويات:
1- تعتبر قائمة المحتويات الكشاف الأساس في الرسالة لتغطية جميع محتوياتها وأقسامها وتفريعاتها، من عناوين رئيسة وفرعية، وتشمل الفصول الرئيسة للرسالة، وأقسام الفصول المختلفة، ويجب أن يتطابق إملاء العنــاوين في قائمة المحتويات، مع إملائها في نصوص تلك العناوين في متن الرسالة.
2- يتم إعداد قائمة المحتويات كما يلي:
الموضوع رقم الصفحة
أ- الإهداء.
ب- الشكر والتقدير.
ج- الملخص.
د- قائمة المحتويات.
هـ- قائمة الجداول.
و- قائمة الأشكال.
ز- تعريف المختصرات.
محتويات الرسالة:
الباب الأول.
الفصل الأول.
الفصل الثاني.
الفصل الثالث.
الفصل الرابع.
الباب الثاني:
الفصل الخامس.
الفصل السادس.
الفصل السابع.
الفصل الثامن.
النتائج والمناقشة والتوصيات.
المراجع.
قائمة الملاحق.
الملخص باللغة الأجنبية.
3- توضع قائمة المحتويات وأرقام صفحاتها في جدول، ويوصل بين الموضوع ورقم الصفحة بنقاط.
الحادي عشر: متن الرسالة:
1- هي الصفحات التي تكون أساس الرسالة – وتتألف من صفحات التقديم، ثم فصول دراسة الموضــوع العـــام للرسالة .
2- تبدأ صفحات متن الرسالة بالمقدمة، تتبعها الفصول والأقسام المحددة على توالي عناوينها الجانبية أو تفريعاتها وفق خطة البحث المُعتمدة.
3- يجب ترقيم متن الرسالة بالأعداد المتسلسلة، على أن تبدأ من أول صفحة من المقدمة في متن الرسالة، وتنتهي في آخر صفحة من الملاحق، وفيها توضع عناوين الفصول في منتصف السطر الأعلى من بداية كل فصل، أما الأقسام الرئيسة من الفصول، فتوضع في بداية السطر السابق للموضوع المعني في اتجاه تفريعات الأقسام الرئيسة.
4- يجوز تغيير عناوين الفصول بما يتناسب مع طبيعة الرسالة وتخصُّصها، أو دمج الفصلين الرابع والخامس معًا،بحيث يتم عرض النتائج ومناقشة كل منها أولاً بأول.
المصادر والمراجع:
أ– هي صفحات تحتوي على قائمة لجميع المصادر والمراجع التي استند إليها الباحث، وأشار إليها في متن الرسالة، وذلك بالنص على اسم المؤلف وتاريخ نشر المرجع بين قوسين.
ب– المصدر: هو كل ما له علاقة مباشرة بموضوع البحث؛ من حيــث اتصاله به اتصــالاً جـوهريًّا، أو هو كل كتاب يبحث في علم من العلوم على وجه الشمول والتعمق؛ بحيث يصبـح أصلاً لا يمكــن للباحث في هذا العلــم الاستغناء عنه.
أما المرجـــع: فهو كل ما كتب ونشر متأخرًا في زمن المصدر، وكثيرًا ما يكون المرجع قد أخذ من المصــدر الرئيسي.
ج– لا بد للباحث من فصـــل المصادر عن المراجــع، وعليـــه أن يرتبـــها على النحـــو التالي: المصادر أولاً، ثم المـــراجع
بالأولويات: (الكتب، الأطروحات والرسائل الجامعية، الموسوعات، المعجـم، المجـــلات والجرائد، المؤتمــرات، الأحاديث الإذاعية، المحاضرات والمراسلات).
د– هناك قاعدتان مهمتان للإسناد، هما:
القاعدة الأولى: الحفاظ على الثبات على طريقة موحدة لإنشاء نسق داخلي واحد.
القاعدة الثانية: تقديـــم معلومــات كافية بخصـــوص المرجــع المستخـدم.
وتسري هاتان القاعدتان على الإسناد في المتن وعلى الإسناد في قائمة المراجع.
هـ – يجب ألا يعرض في القائمة إلا تلك المصادر والمراجع المُشار إليها والمنصوص عليها فعليًّا في متن الرسالة.
الثاني عشر: استخدام علامات التنصيص والفاصلة والنقطة والفاصلة المنقوطة وغيرها:
1- كل تعريف جاء به الباحث أو أي اقتباس استخدمه، يجب أن يكون كما هو بهدف التدليل أو تأكيد الفكرة، وكذلك عند استخدامه لنص أي نظرية يتبناها منطلقًا منها في المعالجة أو مدعمًا لفكرته من خلالها، وأن تكون كتابته داخل علامات تنصيص، دون أي تحريف “………”، مع ملاحظة أنه إذا كان الاقتباس يزيد عن ثلاثة أسطــر، يجب تصغير كلماته والدخول بالكتابة إلى داخل الصفحة يمينًا ويسارًا؛ أي: ترك مسافة، وتستمر الكتابة للنص المقتبس بهدف التدليل على الفكرة محل التساؤل والعرض؛ حتى ينتهي الاقتباس، ويوضع داخل علامتي تنصيــص كالآتي”………”، وتجدر الإشارة إلى أنه يسبق استخدام الاقتباس أو النظرية كلمة؛ حيث ذكر فلان أو قـــال فلان.
2- على الباحث أن يكون على دراية بكيفية استخدام علامات الترقيم، والفواصل عند الكتابة وهى:
الفاصلة (،) والنقطة (.) الفاصلة المنقوطة (؛) وعلامة التعجب (!) وعلامة الاستفهام (؟)، وأيضًا الجملة الاعتراضية أثناء الكتابة، مع مراعاة أن الفقرة العلمية يجب ألا تكون طويلة ولا تزيد في الغالب عن خمسة إلى ثمانية أسطر، وأن تكون علاقتها مرتبطة بالتي تسبقها وممهدة كذلك للفقرة التي تليها داخل السياق العام لمعالجة الفكرة محل العرض على النحو التالي:
أ- الفاصلة: تستخدم داخل إطار الفكرة للوصل بين المقاطع التي تتكون منها الجملة المكتملة.
ب- النقطة: تستخدم في نهاية الجملة مكتملة المعنى؛ لأنها تعني أن المعنى قد وصل مكتملاً إلى المتلقي، وتجدر الإشارة إلى أن الفقرة العلمية تحتوي بداخلها على أكثر من فاصلة وأكثر من نقطة؛ حتى يكتمل معناها.
ج- الفاصلة المنقوطة: يستخدمها الباحث عندما يكون الكلام اللاحق مترتبًا على السابق، وعادة بعد استخدام كلمات مثل: وذلك استنادًا إلى أن……….، أو وذلك باعتبار أن…………….)
د- الجملة الاعتراضية: هي التي قد تعترض سير التعبير عن الفكرة وسياقــها الذي يسير في عرضه الباحث، وتمثــل عائقًا له، فإنه يجب على الباحث أن يفصلها عن معالجة السياق العام عن الفكرة التي يعرضها الباحــث بوضع شرطة
(-) من أولها وفي آخرها هكذا – الجملة الاعتراضية – ثم تأتي تكملة الصياغة مرتبطة بالمعنى الخاص بالفكرة محل المعالجة قبل كتابة الجملة الاعتراضية.
الثالث عشر :التوثيـــــق:
أ-التوثيق ( من مصدر عربي): ويكتـــب بالهامش مع مراعاة ترقيم الفقــرة الموثقة بنفس الرقم المشار إليه بالهــامش
1– اسم المؤلف: اسم الكتاب. الطبعة. مدينة النشر: اسم الناشر. التاريخ، رقم الصفحة.
بحيث يذكر الاسم الأول للمؤلف يليه الوسط وأخيرا العائلة أما إذا كان أجنبي فيذكر اسم العائلة بالأول ففاصلة فالاسم الأول للباحث ونكمل أسم الكتاب. الطبعة. مدينة النشر: اسم الناشر. التاريخ، رقم الصفحة.
– إذا تكرر الكتاب ( المرجع ) في صفحة أخرى نكتب كالتالي: اسم العائلة المصدر المذكور سابقا، ص …. .
– إذا تكرر الكتاب ( المرجع ) وفي نفس الصفحة نكتب كالتالي : المصدر نفسه، ص …. .
إعداد قائمة المراجع والمصادر العلمية:
– تتضمن أية مرجع يشار إليه في متن البحث أو الدراسة في قائمة المراجع.
– تصنـف المراجع العلميـة في قائمة واحدة مهما كانت مصادرها: دوريات، كتب، نشرات رسمية والوثائق والإصدارات، مجلات … إلخ. وتوضع المراجع العربية في صفحة مستقلة تليها المراجع الأجنبية. وترتب المراجع هجائيا حسب الاسم (الأخير للمؤلف ، سنة النشر، عنوان الكتاب أو البحث، المدينة / الدولة، الناشر،
وذلك على النحو التالي:
– البحوث والدراسات والكتب:
العتوم، جلال ، “نظم المعلومات الإدارية”، عمان، دار وائل للنشر،(2007).
الرابع عشر: الإجراءات الإدارية التي يجب أن يلتزم بها الطالب:
1- يسلم الطالب خمس نُسخ وفقا للمعايير المتفق عليها من رسالته مع تعديلها انطلاقا من ملاحظات لجنة المناقشة، توزع على النحو الآتي:
• نسخـــة مجلّـــدة + نسخـة رقميــة تكــــون بصيغـة PDF و مفهـرسة تتوفــر عــلى signet
و مطابقـــة تماما للنسخة الورقيـــة حتّى من حيث ترقيـــم الصفحات تقدم لنيابة العمــادة لما بعـد التدرج.
- نسختين مجلّدتيـــن +أربع نســخ رقمية تكون بصيغـــة PDF و مفهــرسة تتوفـر على signet
و مطابقة تماما للنسخــة الورقية حتّى من حيث ترقيم الصفحات تقدم للمكتبة المركزية.
- نسختيــن مجلّدتيــن + نسخة رقميـــة تكــون بصيغة PDF و مفهـــرسـة تتوفر عــلى signet
و مطابقة تماما للنسخة الورقية حتّى من حيث ترقيم الصفحات تقدم لمكتبة القسم.